أصبجت لامبورغيني على بعد خطوة واحدة من الإعلان عن سيارتها الكهربائية الأولى، والتي تعرضها الشركة في صورة تشويقة مذهلة.
السيارة التي لم تعلن لامبورغيني اسمها بعد توفر مقطع جانبي متميز، وتبدو لنا كسيارة كروس أوفر أكثر مما لو كانت سيارة كوبيه. وتبرز السيارة عناصر رياضية أنيقة تشمل الزجاج الأمامي وأعمدة السقف والخطوط الديناميكية.
ستظهر السيارة خلال فعاليات أسبوع مونتيري للسيارات، والذي يعد نقطة بارزة في ساحة السيارات الفاخرة، والمكان المثالي من أجل كشف لامبورغيني عن سيارة جديدة ومهمة.
من الواضح أن الشركة تتخذ خطوات استراتيجية لدمج التقنيات الكهربائية بسياراتها دون التنازل عن روح الأداء، ومع ذلك يظل التساؤل ما إذا كانت علامة الثور الهائج ستظل حية وصاخبة كما كانت طوال عقود أم أن الكهرباء ستصعق متعة القيادة.