تمتلك بي إم دبليو علاقات وثيقة بتويوتا، فقد طورت الشركتان العديد من التقنيات والمشاريع كان أبرزها تويوتا سوبرا التي بنيت على هيكل وتقنيات بي إم دبليو Z4.
قد يشهد المستقبل تعاون أكبر بين الشركتين حيث تخططان للعمل على التقنيات الهجينة، حيث أخبر بيتر نوتا، مدير مبيعات بي إم دبليو صحيفةً بأن “لديهم العديد من الشاريع المشتركة مع تويوتا” وذلك في سياق الحديث عن تقنيات المحركات الهجينة. ومع ذلك، سيظل إنتاج بي إم دبليو من السيارات الهجينة محدوداً حتى عام 2025 وحينها ستبدأ بإنتاجها تجارياً.
وأضاف نوتا أن البنى التحتية ليست متساوية حول العالم، وأن توافر المواد للإنتاج نادرة إلى حدٍ ما. وقال أنهم يقدرون فكرة عدم وضع كل بيضهم في سلة واحدة. وقال “نحن نؤمن بأهمية التقنيات المختلفة، السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات، وكذلك الهيدروجين ومحركات الاحتراق الفعالة”.