بعد محادثات أبل مع عدة شركات يبدو أنها لم تفكر بعد في بي إم دبليو.
وفق مصادر مقربة من أبل فإن الشركة لديها العديد من الخيارات المقترحة للعمل معها، غير أن بي إم دبليو ليست على تلك القائمة. أما حسب أراء خبراء ومحللين فإن بي إم دبليو ستكون الشريك الأمثل لأبل، مع تنويههم أن الأمر لن يكون سهلاً على أبل. وقالو أن كلا الشركتين رائدة في مجالها من ناحية الابتكار والإنتاج.
بالنسبة لأبل فإن الشركة ستستمر بدراسة خياراتها بعناية، وقد لا ترى سيارتها النور قبل 2024.