في تغيير قيادي كبير، تنحى بيتر رولينسون، الرئيس التنفيذي لشركة لوسيد، بعد إعلان الشركة خطط لمضاعفة إنتاجها من السيارات خلال الأشهر الـ12 المقبلة.
بينما يستمر بيتر رولينسون في عمله مع الشركة مستشارًا تقنيًا استراتيجيًا لمجلس الإدارة، تستعد الشركة لزيادة كبيرة في قدرتها التصنيعية لتلبية الطلب المتزايد على سياراتها الكهربائية الفاخرة. يكشف المطلعون أن لوسيد تستثمر في تقنيات إنتاج متقدمة وفي توسيع مرافقها بهدف مضاعفة إنتاجها الحالي من 10,000 سيارة إلى 20,000 سيارة سنويًا.
يُعتبر هذا الانتقال القيادي جزءًا من استراتيجية أوسع لتبسيط العمليات وتعزيز الكفاءة. يرى المحللون أن هذه الخطوة هي تطور طبيعي سيساعد لوسيد على الاستمرار في المنافسة في سوق السيارات الكهربائية سريع التطور.